Fascination About اضطراب القلق الاجتماعي
ينطوي اضطراب الرهاب الاجتماعي على الخوف والقلق والتجنب، مما يتعارض مع الروتين اليومي، العمل، والمدرسة أو غيرها من الأنشطة.
أثناء زيارة الطبيب سيقوم بسؤال المريض عن شرح الأعراض التي يصاب بها، كما يطلب من المريض أيضاً التحدث عن المواقف التي تسبب لك الأعراض، تشمل معايير الفوبيا الاجتماعية ما يلي:
تجنُّب فعل أشياء للآخرين أو الحديث معهم خوفًا من الإحراج
أحب هنا أن أركز على بعض الأعراض غير المعروفة لدى كثير من الناس لأن أعراض الرهاب كثيرة ومنها:
وقد يؤثر الضغط المفرط على علاقاتك أو أنشطتك الروتينية اليومية أو عملك أو دراستك أو غير ذلك من الأنشطة.
شارك على تيليجرام - ديلي ميديكال انفو هل تعاني من الرهاب الاجتماعي أم أنك فقط شخص خجول؟ لنتعرف سوياً على التفاصيل البارزة عن مرض الرهاب الاجتماعي وعلاماته التي قد تُشير إلى احتمال الإصابة به، وكيف يقوم الأطباء بتشخيصه وما الذي قد يحدث عند تجاهل هذه المشكلة وعدم علاجها؟ ومعلومات أخرى عديدة تم جمعها بعناية، فاجرصوا على قراءة نور التالي.
عارف على عدم تعاطي الكحوليات أو المواد المخدرة والكافيين.
والرهاب الاجتماعي هو أحد اضطرابات القلق الشائعة، وعند الإصابة به يعاني المريض من القلق والخوف من بعض المواقف الاجتماعية المعينة أو كلها مثل:
وعلى العكس من العصبية اليومية، تشمل علامات اضطراب القلق الاجتماعي الخوف والقلق والعزلة بما يؤثر على العلاقات بالآخرين أو الأنشطة الروتينية اليومية أو العمل أو الدراسة أو غير ذلك من الأنشطة.
وعادةً يبدأ اضطراب الرهاب الاجتماعي في بداية مرحلة المراهقة أو منتصفها، إلا أنه قد يبدأ أحيانًا لدى الأطفال الأصغر سنًا أو البالغين.
لا يوجد اختبار طبي محدد لتشخيص الإصابة بالفوبيا الاجتماعية، غالباً ما يعتمد الطبيب في تشخيص الفوبيا الاجتماعية من خلال تحديد ووصف الأعراض وخاصة بعد إجراء عدة فحوص سلوكية معينة.
يُعرف الاكتئاب عادة على أنه حزن مستمر ومتواصل، بينما الرهاب الاجتماعي هو خوف شديد من التفاعلات الاجتماعية، وعادة ما يتم التعامل مع كل حالة على حدا، ولكن يمكن أن يحدثا في نفس الوقت، حيث تُشير بعض الدراسات إلى أنه تم تشخيص نسبة كبيرة من الأشخاص باضطراب القلق أولاً ثم الاكتئاب بعد هذا، وفي العديد من الحالات يتسبب القلق الاجتماعي في حدوث الاكتئاب.
الخوف من الأعراض الجسدية التي قد تسبب لك الإحراج، مثل الاحمرار أو التعرق أو الارتجاف أو أن يكون صوتك مرتعشًا.
كما تساهم المواقف الاجتماعية السلبية أيضًا في هذه الفوبيا، بما في ذلك: التسلط، المشاكل العائلية، العنف الجنسي.